الخليج يملك 25 نقطة وهو في المركز العاشر في ترتيب الدوري.
سبع مباريات متبقة للفريق.
أربع مباريات خارج أرضة مع أحد والجبلين على التوالي ثم الرياض والفيحاء على التوالي تفصلهم في المنتصف مباراة مع أبها في سيهات.
ثلاث مباريات على ملعبة مع أبها وآخر مبارتين للفريق في الدوري مع هجر والفيصلي على التوالي.
المتصدر أبها بـ 32 نقطة والوصيف الفتح بـ 31 نقطة والثالث الرائد بنفس النقاط بـ31 نقطة والرابع الانصار بـ 28 نقطة والخامس والسادس والسابع والثامن (سدوس وضمك والجبيلين والرياض ) يشتركون بنفس النقاط بـ 27 نقطة والتاسع والعاشر يشترك الخليج مع هجر نفس النقاط بـ 25 نقطة والحادي عشر أحد بـ 24 نقطة والثاني عشر بـ23 نقطة والثالث عشر بـ22 نقطة والأخير الفيحاء بـ 12 نقطة.
النقاط متقاربة جداً جداً عن بعضها البعض حيث نلاحظ من الترتيب ان الفارق بين الخليج والمتصدر سبع نقاط والوصيف ستة نقاط واقعياً الفريق جداً قريب والصعود محتمل إلى غاية الآن.
والفارق بين الخليج و صاحب المركز الأخير الفيحاء ثلاثة عشر نقطة أي أنه شبة هابط للدوري الدرجة الثانية.
ولكن الفرف بين الخليج وصاحب المركز قبل الأخير التعاون ثلاث نقاط فقط بإثنان وعشرون نقطة والهبوط أيضاً محتمل وبدرجة أكبر بقليل جداً عن الصعود.
أي أن كل الإحتملات ورادة لفريق الخليج ولجميع الفرق دوري الدرجة الأولى عدى فريق الفيحاء الذي يحتاج لعمل مضاعف لكي ظلام الهبوط ومعجزة لكي يصعد للدوري الممتاز.
لا داعي لكي أكتب و أوؤكد أهمية المرحلة القادمة وبالخصوص المبارتين القادمتين خارج أرضنا مع أحد والجبيلن حيث إن الفوز في كلتا المبارتين سيعطي الفريق دافعاً معنوياً كبيراً جداً للصعود لدوري الأضواء.